الرئيس مرسى
فتح شهية المتربصين للقضاء على التيار الإسلامى بإصداره الإعلان الدستورى المشبوه ولم
يكن لديه الأدله القانونية والشرعيه لمواجهة الهجوم المحلى من رجال القضاء والقانونيين
وخاصة الذين هوجموا من فريق الرئيس مرسى بأدوات مصدرها سوء الظن والوشايات ولكن كانت
أسلحة المتربصين أكثر إقناعا مما ساعد على زيادة المعارضه للتيار الإسلامى فى الداخل
وفتح شهية أعداء الإسلام ولأننا خالفنا أمر الله ورمينا أنفسنا فى أتون الفتن. فشل الجميع حكما ومعارضة فى إحتواء الأزمة ورموز
الطرفين هبطت شعبيتهم والمحصلة إستنزاف طاقات الدولة والخسارة للجميع. ستكون وصمة عار فى التاريخ حيث لا يعقل أن يقضى
على التيار الإسلامى ومنهم رئيس الدولة الشرعى لخلافه مع المؤسسة القضائية التى فى
يدها ميزان العدل فى البلاد وتحظى بإحترام وتقدير الشعب , الأخطاء القاتلة يتحملها
الرئيس والتيار الإسلامى وكذلك زعماء القوى الوطنية الذين هبطت شعبيتهم مع هبوط
شعبية التيار الإسلامى. ولوقف الخراب لا مفر من أن يتولى الرئيس والمؤسسة القضائية
إحتواء الموقف تجنبا لسقوط دولة مصرالذى سيطول الجميع ظالما أو مظلوما وذلك كواجب وطنى
وكفريضه دينية. ,إتقوا الله واعملوا على إنقاذ
مصر وامنعوا مزيد من القتلى فإن القاتل والمقتول والمحرض فى النار,وحتى يتبين
الخبيث من الطيب يجب إلغاء الإعلان الدستورى المتنازع عليه بالإتفاق مع المؤسسة القضائية
مع صدور بيان من المؤسسه القضائية بالدعوة إلى إنهاء المظاهرات فى نفس توقيت إلغاء
الرئيس للإعلان الدستورى. نختلف هذا خلق
الله ونجتمع على لا مساس للرئيس الشرعى للبلاد ونخرج من دائرة الإنتقام المظلمة
إلى نور العفو والمصالحة لأن البديل خراب يطول الجميع. عاجل جدا دأب الصدع الذى سيطول كل الشعب المصرى
ويتحمل الذنب والوزر الرئيس ومؤسسة القضاء والتيار الإسلامى,الواجب الوطنى وكفريضة دينية أن يتعاون
كل الشعب فى نزع فتيل الإنفجاربإلغاء أو تجميد الإعلان الدستورى المتنازع عليه أو عرضه
للإستفتاء العام تحت إشراف قضائى والرئيس يجرى حوار مع القوى الوطنيه فورا وخاصة توجد قوى خارجية يهمها إستثمار الموقف حتى تنهار
مصر إقتصاديا وعسكريا. أين العقل الذى ينقذ
البلاد من الإستنزاف بإلغاء الإعلان الدستورى المشبوه فى سبيل التركيز على الدستور
الدائم, جماعة الإخوان المسلمين تبيع
ثمانون عاما من الدعوة والتكافل الإجتماعى ثمنا لإعلان دستورى يثير الفوضى ويشكك
فى الإستفتاء على الدستور,سيحاسبكم الله وسيحاسبكم التاريخ على إهدار الطاقات المصرية
فى مشكلة يحلها طفل ذكى يوصى بإلتركيز على
الإستفتاء على الدستور وإلغاء الإعلان الدستورى محل النزاع فورا فإن العند غباء
يرث البلاء. حق التظاهر وحق المعارضة وحق
الإختلاف مكفول فى منهج الله وأما أن يدعو رئيس الدولة مؤيديه لمنع القضاة دخول المحكمة الدستورية هذا الموقف يفقد
الرئيس مصداقيته فى إدارة البلاد. القوة أن يجمع الرئيس شعبه ولا يقسمه طوائف حيث تحولت جماعة الإخوان
من نسيج المجتمع إلى طائفة متسلطة وأطلقت مسمى الفلول على كل من يعارضك مخالفا
منهج الله فى الإختلاف, أنقذك الله من فتنتك بنفسك وبجماعتك. الرئيس يجمع ولا يفرق يصون
ولا يبدد يحمى ولا يهدد ولا يفرق دولته إلى طوائف متناحرة إخوان وفلول الكاسب فيها
خاسر. ماذا يحدث إذا ألغى الرئيس الإعلان الدستورى
المتنازع عليه وتم الإستفتاء على الدستور الجديد فى موعده وتستقر الإوضاع وينشط
الإقتصاد والإنتاج ويقود الرئيس شعبه حتى يحقق بعض أمانيه ويسلم البلاد أفضل مما
تسلمها لعن الله الشيطان وأتباعه. إلغاء أو إستفتاء على الإعلان الدستورى المشبوه بديلا عن سقوط التيار الإسلامى الذى عرف المعارضه
بالفلول وقسم مصر إلى إخوان وفلول قبل سيطرة الفوضى المدمرة للجميع وإنهيار شعبية
الرئيس والتيار الإسلامى. الأمة الإسلامية
والعربية جسد واحد ولا يمزقها إلا الطائفية فلا معنى لمليونية يدعو لها الحكم الشرعى
للبلاد إلا أنه يخرج الإخوان المسلمين من قلب الأمة ويجعلها طائفة بالمليونية وتبدأ
حرب الطوائف لتتعلق الدماء والبلاء بالرئيس الشرعى للبلاد الذى عليه أن يلغى الإعلان
الدستورى المشبوه ويغلق باب دائرة الإنتقام المظلمة التى تعمى البصر والبصيرة ويدخل
دائرة النور بالعفو والمصالحة ولا يحمل نفسه ذنب تقسيم الشعب إلى طوائف متناحرة مثل
طائفة الإخوان وطائفة الفلول التى ستزيد شعبيتها بمليونية الإخوان والدماء فى رقبة
الرئيس لأنه أخذ قرار إستباقى ظنا أو وشاية لما أشيع عن ما ستصدره المحكمة الدستورية
فى جلسته 2ديسمبر المقبل ولم يستمع لقول الله تعالى فى سورة الإسراء الآية36: ولا تقف
ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا. الإسلام رحمة لكل البشر مسلمين وغير مسلمين حيث
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم ما لنا وعليهم ما علينا وحديث رسول الله هذا
مؤيدا بما جاء فى القرآن الكريم: وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين, وكنت سعيدا ومؤيدا
لوصول التيار الإسلامى إلى الحكم لإحياء القيم الإسلامية لصالح البشرية ودعم السلام
العالمى وحزنت عندما أرى القائمين على التيار الإٌسلامى يفقدون مصداقيتهم يوما بعد
يوم وحرموا التيار الإسلامى من تكرار الحصول على أغلبية شعبية وخاصة بعد الإعلان الدستورى
المشبوه مثل التى أكرمهم الله بها فى أول إنتخابات نزيهة ولذلك يصرون على عودة المجلس
المنحل وخرجوا بشراسة على القضاء الذى هو عماد إستقرار الدولة مستحدمين أدوات بعيدة
عن القيم الإسلاميه من تجسس وسوء ظن ونقل أكاذيب وإشاعات وقد تكون هذه المواجهة بداية
سقوط مصر فى مستنقع الفوضى والبلطجة حيث لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
فلا مفر من إلغاء الإعلان الدستورى وأن يتقوا
الله فى إدارة البلاد ولا يجعلوا سياسة الخوف والتوجس تحكم تصرفاتهم ولا يكونوا كالتى
نقضت غزلها من بعد قوة أنكاسا.,,توقفت عند المادة 131من مسودة الدستور التى تقضى على
مصداقية الرئيس مرسى والتى فسرها رئيس التأسيسية بأنها خاصة بموافقة المجلس المنحل
عند عودته على ما إتخذه الرئيس من قرارات أثناء غياب المجلس المنحل مما يثبت عدم مصداقية
الرئيس مرسى بأنها ليست إجراءات مؤقته بل تكريس للسلطة مما يؤثر على التيار
الإسلامى فى أى إنتخابات قادمة.
www.causes.com/causes/662609-islamic-values-political-parties-in-non-muslim-countries
Please, may
you visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.Eng.
Mohamed EnayetAllah
مصحف طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك
Israel
apartheid against Palestinians
-Basic laws
in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship
while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they
convert to Judaism).
-Israel is
the only country in the world that distinguishes citizenship from
nationality. It considers all Jews,
regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights
not granted to others.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…”
Imagine
waking up to find out your family was days away from losing the house and being
tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How would you get
the money to save them?. This really
happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of
their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are
a real tyranny which supported by developed countries, and will cause
destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this
is the action of tyranny along the human history on empires. To avoid any war
in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in
Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA,
no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated
the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before;
this is the available solution in this time, with the fair compensation for the
victims of this case.
Please, may
you visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Imagine
waking up to find out your family was
days away
from losing the house and being tossed
in the
street, and became as refugees in God’s lands
How would
you get the money to save them?
This really
happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of
their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are
a real tyranny which supported by developed countries, and will cause
destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this
is the action of tyranny along the human history on empires.
To avoid
any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight
Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts to establish:
One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as
like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as
Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South
Africa treated before; this is the available solution in this time, with the
fair compensation for the victims of this case.
Please, may
you visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
No comments:
Post a Comment