(467) زيارة أوباما لتحقيق مصالح أمريكا والغرب
وإن تعاون مع شيطان قاتل, بينما إهتمام المسلم حاكما
أو فردا بشئون أمته وبالعدالة المطلقة للإنسانية كلها. إحذروا سرطانات الأجسام وسرطانات
الحروب بمحاربة منهج الله خالق جهاز مناعة الأجسام ومنهجة جهاز مناعة المجنمعات
الإنسانية. إن كنتم تبصرون, وحدة الصف
الإسلامى ضرورة, إنتبهوا لحرب الإبادة
التى بدأت بشائرها ضد المسلمين بعد نظام الكماشة فى حرب فلسطين والحروب الأهلية فى
سوريا والعراق بترك منفذ لتفريغ البلاد من سكانها توطئة للإحتلال الصهيونى. ترمب
المرشح الجمهورى يصرح بعدائه للإسلام والمسلمين جهرا والصهيونية وأعوانها من حكام مسلمين وغير مسلمين شنوا الحرب على
الإسلام والمسلمين بإسم الحرب على الإرهاب بتأييد جرائم إسرائيل فى فلسطين
وبالتحالف الدولى وبالتحالف العربى
وبمناورات رعد الشمال فى السعودية وكلها تبصير للعقلاء والحكماء لضربة قاضية لإستنزاف القوى الإسلامية لصالح الصهيونية
وأعوانها, لسنا عقلاء ولا حكماء لأننا لم نتعلم من الحرب بين إيران والعراق التى
إستنزفت الدولتين الحكيم يتعلم من تجربه غيره والعاقل من تجربة نفسه, ومن اعمالكم
سلط عليكم: الجماعات الإسلامية المتقاتلة والمتنافرة أكثر بعدا عن الإسلام واكثر تطرفا من حكامهم الخاضعين للصهيونية
واعوانها. علاجكم فى الإعتصام بحبل الله والتسامح فيما بينكم وعدم النزاع:
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا, ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم, صدق الله
العظيم, أى تضيع هيبتكم وتستنزف قوتكم لصالح أعدائكم, ليس من المسلمين من لم يهتم
بشئون أمته, صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
هذا السؤال؟! قالت: إن صدقتك تصدقني؟ قلت: ..... إضغط الصوره أو الرابط للتفاصيل
وإن تعاون مع شيطان قاتل, بينما إهتمام المسلم حاكما
أو فردا بشئون أمته وبالعدالة المطلقة للإنسانية كلها. إحذروا سرطانات الأجسام وسرطانات
الحروب بمحاربة منهج الله خالق جهاز مناعة الأجسام ومنهجة جهاز مناعة المجنمعات
الإنسانية. إن كنتم تبصرون, وحدة الصف
الإسلامى ضرورة, إنتبهوا لحرب الإبادة
التى بدأت بشائرها ضد المسلمين بعد نظام الكماشة فى حرب فلسطين والحروب الأهلية فى
سوريا والعراق بترك منفذ لتفريغ البلاد من سكانها توطئة للإحتلال الصهيونى. ترمب
المرشح الجمهورى يصرح بعدائه للإسلام والمسلمين جهرا والصهيونية وأعوانها من حكام مسلمين وغير مسلمين شنوا الحرب على
الإسلام والمسلمين بإسم الحرب على الإرهاب بتأييد جرائم إسرائيل فى فلسطين
وبالتحالف الدولى وبالتحالف العربى
وبمناورات رعد الشمال فى السعودية وكلها تبصير للعقلاء والحكماء لضربة قاضية لإستنزاف القوى الإسلامية لصالح الصهيونية
وأعوانها, لسنا عقلاء ولا حكماء لأننا لم نتعلم من الحرب بين إيران والعراق التى
إستنزفت الدولتين الحكيم يتعلم من تجربه غيره والعاقل من تجربة نفسه, ومن اعمالكم
سلط عليكم: الجماعات الإسلامية المتقاتلة والمتنافرة أكثر بعدا عن الإسلام واكثر تطرفا من حكامهم الخاضعين للصهيونية
واعوانها. علاجكم فى الإعتصام بحبل الله والتسامح فيما بينكم وعدم النزاع:
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا, ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم, صدق الله
العظيم, أى تضيع هيبتكم وتستنزف قوتكم لصالح أعدائكم, ليس من المسلمين من لم يهتم
بشئون أمته, صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
No comments:
Post a Comment