Tuesday, April 17, 2012

وزعزعة الثقة بالمجلس العسكرى ظلما وعدوانا وتحميله كل سلبيات النظم السابقة والأمراض الإجتماعية وإنكار الجميل لكل إيجابيات المرحلة الإنتقالية وأهمها الو


فضيلة
المرشد العام للإخوان المسلمين,فضل من الله أن ينعم عليك بلإسلام لتطفئ نار الفتنة
بالتعاون مع المشير طنطاوى وأشهد أمام الله أن المشير طنطاوى أحسبه عند الله صحيح
الإسلام و هو سليم الخلق ورجل عسكرى شديد الوطنية والإنضباط وشهادتى من واقع وجودى
كقائد كتيبة مهندسين نفس التشكيل الذى كان المشير يشغل قائد كتيبة مشاة فى النسق الأول
للجيش الثالث, الدعوة بإستمرار الثورة بعد دخولها حيز التقنين سيفقد الإخوان شعبيتهم
التى تتدنى يوما بعد يوم ,بالعقل والمنطق مصحوبا بالفهم الصحيح لمنهج الله يمكن إنقاذ
التيار الإسلامى الذى حظره النظام السابق وسمح بتواجده للحفاظ على توازنات إستثمرها
داخليا وخارجيا,يجب أن يقوم الإخوان والسلفيين بدراسة لماذا تراجعت شعبيتهم من زخم
الإقبال على إنتخابات مجلس الشعب إلى ضحالة الإقبال على مجلس الشورى مع الوضع فى الإعتبار
التأثير السئ لإشاعة توقع إلغاء مجلس الشورى, شعبية الإخوان المسلمين تتراجع أكثر
يدعوتهم لإستمرار الثورة يدرون أو لا يدرون أن الهدف من إستمرار الثورة فخ شيطانى
للقضاء على التيار الإسلامى وتفكيك الجيش
وزعزعة الثقة بالمجلس العسكرى ظلما وعدوانا وتحميله كل سلبيات النظم السابقة
والأمراض الإجتماعية وإنكار الجميل لكل إيجابيات المرحلة الإنتقالية وأهمها الوصول
لمجلسى شعب وشورى بإنتخابات نزيهة,علميا وعقليا بعد أى ثورة يستقر المجتمع فور
تحقيق إنتخابات نزيهة وتتوقف أعمال السلب والنهب والفساد ويعود الأمن والأمان تدريجيا حتى تستكمل مؤسسات
الدولة, والتدرج مأخوذ من التراث البشرى ويدعم بمنهج الله بالتدرج فى تحريم الخمر
لأنها تطفئ العقل وتلهب الغرائز. خمسة وعشرون فى المائة من الشعب المصرى يمثلون
أحزاب سياسية وبقية الشعب رجح التيار الإسلامى للأمان والإستقرار وقنن الثورة
بمجلسى الشعب والشورى, فلماذا الخوف بمليونية حماية الثورة, أم هى مليونية الفوضى
وعدم الإستقرار ليحكم الشعب بفشل التيار الإسلامى فى المحافظة على الإستقرار وبذلك
تمنع وتحجب الرئاسة عن من يمثلون الإخوان والسلفيون,لأن رمانة الميزان فى يد 75%
يؤيدون الأمان والإستقرار ولا يؤيدون المظاهرات والفوضى,لا يوجد سبب للخوف ووضع
قانون مطعون فى دستوريته طالما لن تزور
إنتخابات واستفتاء تزيه على الدستور,لماذا إثارة القلاقل ونلهى أنفسنا عن وضع
الخطط المستقبلية بالإنشغال بوضع قانون مطعون فى دستوريته أو بالإنشغال بهيئة
إعداد الدستور علما بأن كل ذلك يحسم بالإنتخابات الرئاسية والإستفتاء على
الدستور,فلن تعود عقارب الساعة إلى الوراء ولن تزور إنتخابات,الوصول لبرلمان منتخب
يمثل الشعب وهو المرحلة الأولى لتسليم آمن للسلطة,محاولات تقليب الشعب على المجلس
العسكرى لتفكيك الجيش لن تتوقف, وهدف إسقاط الدولة فى مصر وسوريا هدف صهيونى لن
يتوقف حتى بعد إستكمال مؤسسات الدولة حتى تعم الفوضى وإنهيار الإرادة العربية,
واطيعوا الله واطيعوا الرسول واطيعوا أولى الأمر منكم, وأعدو لهم ما إستطعتم من
قوة,واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا, صدق الله العظيم
دكتورمهندس/محمد
عناية الله
www.causes.com/causes/662609-islamic-values-political-parties-in-non-muslim-countries
Dr.Eng. Mohamed EnayetAllah

مصحف طال انتظارةhttp://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك
Israel apartheid against Palestinians
-Basic
laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship
while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they
convert to Judaism).
-Israel is the only country in the world that distinguishes
citizenship from nationality. It considers all Jews, regardless of their
citizenship, as “nationals of the state with certain rights not granted to
others. International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United
Nations General
Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to
return to their homes and live at peace with their neighbors should be
permitted to do at the earliest practicable date, and that compensation should
be paid for the property of those choosing not to return and for the loss or
damage to property…” This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten
times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits
“individual or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls
for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as
hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of
Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom
of movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has
the right to leave any country, including his own, and to return to his
country. "
Imagine waking up to find out your family was days away from losing the house
and being tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How
would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To avoid any war in the Middle East, and keep
peace of all worlds, you
have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts
to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.

No comments:

Post a Comment