Thursday, April 26, 2012

أرجو من السادة المتقدين لمنصب رئيس الجمهورية أن يتحلوا بالعفو للم الشمل وتحقيق الأمن والأمان وأن يخرجوا بالبلاد من دائرة الإنتقام ويحترموا صندوق الإنتخاب ويحترموا أحكام القضاء,ولكم فى رسول الله أسوة حسنه,حيث عقب الإنتصار سن عليه الصلاة والسلام العفو للم الشمل وكبت روح الإنتقام وتحقيق الأمن والأمان للجميع,"اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا",نزلت هذه الآية الكريمة للتأكيد على وحدة الأمة


 أرجو من السادة المتقدين لمنصب رئيس الجمهورية أن يتحلوا بالعفو للم الشمل وتحقيق الأمن والأمان وأن يخرجوا بالبلاد من دائرة الإنتقام ويحترموا صندوق الإنتخاب ويحترموا أحكام القضاء,ولكم فى رسول الله أسوة حسنه,حيث عقب الإنتصار سن عليه الصلاة والسلام العفو للم الشمل وكبت روح الإنتقام وتحقيق الأمن والأمان للجميع,"اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا",نزلت هذه الآية الكريمة للتأكيد على وحدة الأمة, "ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور", وتدلنا هذه الآية الكريمة أن العفو خير من القصاص,وحيث شرع الله فى الإسلام القصاص والدية والعفو,الشعب يجب أن يكون له موقف إنتخابى لكل من يتجرأ على اللعب فى إستقرار البلاد لمصالح شخصية أى أهواء شيطانية,التى قد تؤدى إلى فوضى وتقسيم البلاد لصالح أعدائها,يجب أن يستثمر أى خلاف بين  السلطات الثلاث لصالح إستقرار البلاد,حديث المشير طنطاوى للمشاركين فى المناورة العسكرية, وحديث المهندس  الشاطر على قناة دريم,يتلاحظ منهما وجود خلاف فى موضوع سيطرة تيار واحد بين رؤية المجلس العسكرى ورؤية الإخوان المسلمين,رغم رد الإعتبار والعفو الصادر لصالح المهندس الشاطر صادران من محاكم عسكرية,وجوب الإتفاق على أن مصلحة البلاد وإستقرارها هدف مقدس. ولنا عبرة من التاريخ المعاصر ومن التاريخ القديم, فى إحتفال إنفصال جنوب السودان عن شماله رفع علم إسرائيل بجانب دولة جنوب السودان, وعادة تكون المقدمات تدل على النتائج فالمتوقع إستمرار العمل على تشجيع مزيد من الإنقسامات المتناحرة فى الدول الإسلاميه والعربيه بإستغلال الخلافات وتعميقها بين مسلمين وعير مسلمين وبين المسلمين وطوائفهم المختلفه وخاصة بين السنة والشيعة وكلها تحت مبدأ السيطرة الأجنبية فرق تسد, وهده نفس خطة نجاح طرد المسلمي من الأندلس,,لا تحولوا الخلاف كمصدر قوة,كما أراده الله ونظمه فى الجدال والحوار بالحسنى وحتى فى الذى بينك وبينه عداوه كأنه ولى حميم ليعيش المجتمع فى أمان وإستقرار ,لا تحولوا الخلاف إلى مصدرلإشعال نار الفوضى,وتفرقوا دينكم وتكونوا شيعا ويكون الرسول عليه السلام ليس منكم, كما جاء فى سورة الأنعام الآية159 ,الخلاف بين السلطة التشريعية موجود فى كل بلاد العالم بلا إستثناء وله قوانين ونظم ليصب فى مصلحة المجتمع وفى مصر يصر أصحاب الهوى أن يدمروا به مكاسب الثورة  من سلظة تشريعية بل تدمير مصر من خلال زعزعة الثقة فى المجلس العسكرى الذى لولا فضل الله الذى سخره لإنجاز أنزه إنتخابات ما كان ليفوز التيار الإسلامى فى الإنتخابات,الخلاف  موجود فى كل بلاد العالم,  , حيث الخلاف طبيعه بشريه وهو مصدر قوة ومصدر منافسه لصالح البشريه, حيث قال تعالى "إولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ونظم الإسلام الخلاف فى سرد آيات قرائنيه تعمل بها دول غير إسلاميه فى سياستها الداخليه وتسود بها العالم, وللأسف ظهرت الفجوة الكبرى بين ماجاء فى منهج الله وسلوكيات كثير ممن يدعون أنهم مسلمون. وعلى كل عاقل حريص على البلاد والعباد أن يدرك أن الهدف من إحداث فوضى فى مصر تقسيم البلاد وخلق نظام بلا إرادة, وللأسف يوجد بعض الإعلاميين وبعض الرموز وبعض أعضاء البرلمان ينفخون سموما لتأجيج نار الفتنة ولا يدركون أن الموساد والكيان الصهيونى ومن ورائه يجنون ثمار الفوضى لحساب مصالحهم ويجنى الشعب المصرى مزيدا من القتلى والجوع والفقر وفقدان الإرادة, وترسيخ العداء وروح الإنتقام,وربما لظلمنا لأنفسنا نخشى أن يدركنا قول الله تعالى"قل هو القادر أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض أنظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون",سورة الأنعام, الآية 65, واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة, صدق الله العظيم

دكتورمهندس/محمد عناية الله


Dr.Eng. Mohamed EnayetAllah

                 

مصحف طال انتظارةhttp://quran.ksu.edu.sa/

انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك

Israel apartheid against Palestinians

-Basic laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they convert to Judaism).

-Israel is the only country in the world that distinguishes citizenship from nationality. It considers all Jews, regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights not granted to others. International law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that compensation should be paid for the property of those choosing not to return and for the loss or damage to property…” This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any country, including his own, and to return to his country. " Imagine waking up to find out your family was days away from losing the house and being tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are a real tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.


No comments:

Post a Comment