مطلوب شعبا واعيا يحترم صندوق الإنتخاب ويساند ويلتف حول رئيسا للمصالحة
والعفو وليس طرفا فى نزاع,يجمع ولا يفرق,يصون ولا يبدد,يحمى ولا يهدد,وإذا قال فعل
,التوازن فى السلطة مطلوب عقب الثورة بأن يكون الرئيس ليس محسوبا على التيار
الإسلامى ومجلسى الشعب والشورى بأغلبية من التيار الإسلامى, خلل التوازن فى السلطة
يؤدى إلى فوضى يصعب السيطرة عليها ولنا فى لبنان مثال حى حيث التقييد الدولى لتسليح
جيش لبنان وحيث خلل التوازن فى الحكم يجعل الفوضى تحت الرماد. نقض
القرار الحكيم بعدم تقديم مرشح للرئاسة يمثل الإخوان المسلمين فى غير صالح التيار
الإسلامى,أفيقوا قبل فوات الأوان أن الفوضى هدفها الأول القضاء على التيار
الإسلامى ,ألم يلفت نظركم أن الذين سبوا التيار الإسلامى بالأمس يلتفون حوله اليوم
ضد المجلس العسكرى,صفاء ذهنك يجعلك تدرك أن
الهدف الأول من الهجوم على المجلس العسكرى تفكيك الجيش والقضاء على التيار
الإسلامى حتى لا تقوم له قائمة,إدعاء الإسلام فوبيا غذى الدعوة للتخلص من التيار
الإسلامى,إعلموا أن من يسئ من المسلمين, وساهم فى الخوف من الإسلام ليس حجة على
الإسلام ولكن الإسلام حجة عليه,نجاتكم فى الصدق وتجنبكم للكذب وترديد الإشاعات ,يا
أيها الذين آمنوا إدخلوا فى السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إلى الفوضى,قوة
الوطن فى وحدته " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", "ولا
تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم", أى تضيع هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم لأنكم
تستنزفوها فيما بينكم. ,الأستقرار يكمن فى المصالحة والعفو, أما الفوضى وليدة
الإنتقام الذى يحركه الشيطان, حيث العفو من الله والإنتقام من الشيطان. المشير طنطاوى فى إبتلاء شديد لا يخرجه منه غير
الوفاء بما وعد به من تسليم آمن للسلطة فى التوقيت الذى وعد به وليس للمشير كرجل
أحسبه عند الله صحيح الإسلام أن يحاكى الجيش التركى بالتدخل فى السياسة. نحن فى حاجة لثورة تنمية لا إنتقامية,المجتمع
المصرى ملتقى الحضارات الإنسانية آخرها الحضارة الإسلامية وهى حضارة قيم وسلوكيات
كافية لتنير له طريق العدل والتنمية هدفا أساسيا لثورته ,الثورة بمعنى تسريع
التغيير لحياة أفضل للتنمية وليس لفوضى وحرب أهلية ,غذاء الفوضى غياب القانون وعدم
إحترام القضاء وعدم إطاعة ولى الأمر,يا أهل مصر أنتم العمود الفقرى لأمتكم الإسلامية والعربية. وإذا إندلعت الفوضى ليس من المستطاع السيطرة
عليها محليا ولا دوليا. إن إختلفتم فى شئ
فردوه إلى الله ورسوله, إذا إقتتلا المسلمان فكلاهما فى النار. يا عقلاء المصريين
إحقنوا دماء المواطنين,أرجو أن يكون سوار الذهب متمثلا فى المشير طنطاوى يا من قاومت تغيير عقيدة الجيش
المصرى ليكون العدو الإرهاب بدلا من العدو إسرائيل, لا أتصور وجود قوة على الأرض
تجعل المشير الذى نحسبه عند الله صحيح الإسلام يغير عقيدة الجيش ليكون التيار
الإسلامى هو العدو. أداء قسم الرئيس أمام
القضاء معمول به فى أمريكا, أما أداء القسم فى ميدان التحرير إعلان حرب أهلية
للقضاء على التيار الإسلامى فأين فطنة وكياسة المؤمن وأين الذكاء الإجتماعى,حينما
أرسل الله إثنين من أنبيائه إلى فرعون قال لهما قولا له قولا لينا وليس بإستعلاء
وإستكبار ,الإخوان المسلمين يكررون نفس أخطاء الماضى حينما تعالى واستكبر المرحوم
الهضيبى على مجلس قيادة ثورة 52 ونسى أنه يتعامل مع بشر وصار ما صار والتاريخ يكرر
نفسه. محال أن يكون المجلس الأعلى للقوات
المسلحة جزءا من مؤامرة على التيار الإسلامى,المؤامرات أحجام ومقاسات,أكبرها على
فلسطين وأصغرها على لبنان وبينهما أحجام أخرى على سوريا واليمن وليبيا وتونس
ومصر,مطلوب لمصر شعبا واعيا يقتل الفتن ويقاوم الكذب والإشاعات ويحترم صندوق
الإنتخاب وأعطى صوته لمن وجد فيه بطلا
لديه إيمان وقوة تحمل وضبط نفس الأنبياء لكى يتحمل الأربعة سنوات الأولى من تقنين
الثورة لرئاسة مصر لوضع أساس النهضة
والقضاء على إفساد النفوس,وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون
ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون,صدق الله العظيم. سنظل أطفال أقزام عندما نولد من جديد فى كل
حركة تغيير,لنكتب أسماءنا على أعمال غيرنا,يجب الإعتراف بإيجابيات النظم
السابقة. ,أرجو من
الجميع تحكيم العقل والمنطق ومراجعة الدروس المستفادة من واقع الثورات العربية
والعالمية أضف على كل ذلك وجوب تلبية المطالب من خلال القنوات الشرعية لحماية
المجتمع من الإنزلاق فى ظلمات الفتن وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله
والمؤمنين"
دكتورمهندس/محمد عناية الله
www.causes.com/causes/662609-islamic-values-political-parties-in-non-muslim-countries
Dr.Eng. Mohamed EnayetAlla
Please, may you visit my
Blogs, and sites, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr. M.
ENAYETALLAH@facebook.com
www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure
http://enviropure1.blogspot.com
Dr. M.
ENAYETALLAH@facebook.com
http://www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure#
دكتورمهندس إستشارى/محمد عناية الله
Israel apartheid against Palestinians
-Basic
laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship
while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they
convert to Judaism).
-Israel
is the only country in the world that distinguishes citizenship from
nationality. It considers all Jews,
regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights
not granted to others.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundred and ten times by the UN.
The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits “individual
or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls for evacuated
persons to be “transferred back to their
homes as soon as hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights
(1948) Article 13 states: “(1) Every one
has the right to freedom of movement and residence within the borders of each
state. (2) Everyone has the right to
leave any country, including his own, and to return to his country.”
Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save
them?. This really happened to
Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes,
and replaced others from all the world instead of them, these are a real
tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of
their economy, and may destroy their civilization, because this is the action
of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in
the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid in
Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in Palestine contains, Muslims,
Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on
religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine
has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution
in this time, with the fair compensation for the victims of this case.
مصحف
طال انتظارة
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك
No comments:
Post a Comment