Monday, May 7, 2012

ليس من حق أحد تصنيف الشعب المصرى وإطلاق صفة مرشح الفلول على بعض المرشحين للرئاسة هذا التصنيف لا يخضع لقيم أنسانية أودينية, وينقص من مصداقية الشعب للتيار الإسلامى,وفيه إهانة لقدرة الشعب على التمييز بين الغث والثمين,إذا دخل التيار الإسلامى دائرة الإنتقام فقد خرج من قلوب مؤيديه وبعد عن منهج الله وسنة رسول الله وبعد عن صناديق الإنتخاب, حيث علمنا عليه الصلاة والسلام العفو عند المقدرة حيث عفى عن مشركى مكة وقال لهم "إذهبوا فأنتم الطلقاء,الثورة الفرنسية قضت على كل الثوار خلال الأربعة عشر عاما من عمر الثورة وحققت إنتخابات نزيهة بعد سبعون عاما وثورة 52 المصرية أبعدت تقريبا كل من شاركوا فيها واعتقلت من ساندوها من الإخوان المسلمين بما فيهم رئيس البلاد اللواء محمد نجيب وقتلت معارضيها وأبرزهم المفكر الإسلامى الشهيد سيد قطب


  لا يجب إبعاد أحد عن ممارسة حقوقه المشروعة إلا بقانون ولا يجوز إصدار قوانين بغرض الثأر والإنتقام وتحقيق مصالح دنيوية دنيئة لا تخضع لمنهج الله وتشوه وجه التيار الإسلامى ,ليس من حق أحد تصنيف الشعب المصرى وإطلاق صفة مرشح الفلول على بعض المرشحين للرئاسة هذا التصنيف لا يخضع لقيم أنسانية أودينية, وينقص من مصداقية الشعب للتيار الإسلامى,وفيه إهانة  لقدرة الشعب على التمييز بين الغث والثمين,إذا دخل التيار الإسلامى دائرة الإنتقام فقد خرج من قلوب مؤيديه وبعد عن منهج الله وسنة رسول الله وبعد عن صناديق الإنتخاب, حيث علمنا عليه الصلاة والسلام العفو عند المقدرة حيث عفى عن مشركى مكة وقال لهم "إذهبوا فأنتم الطلقاء,الثورة الفرنسية قضت على كل الثوار خلال الأربعة عشر عاما من عمر الثورة وحققت إنتخابات نزيهة بعد سبعون عاما وثورة 52 المصرية أبعدت تقريبا كل من شاركوا فيها واعتقلت من ساندوها من الإخوان المسلمين بما فيهم رئيس البلاد اللواء محمد نجيب وقتلت معارضيها وأبرزهم المفكر الإسلامى الشهيد سيد قطب,درأ المفاسد متقدم على جلب المصالح, علميا الثورة تنتهى بقدرة المجتمع على صنع إنتخابات نزيهة, القائل بإستمرار الثورة يقصد إستمرار الفوضى وهو مسؤل عن دماء القتلى والمصابين,وسيقتص منه الله والمجتمع, فإن الله يمهل ولا يهمل ,لا يعقل أن يقرر فصيل من التيار الإسلامى يقرر أن يؤكد وينشر ثقافة الخوف من الإسلام,بالعقل والمنطق بالوصول إلى إمكانية صناعة إنتخابات نزيهة, فقد قننت الثورة أى إنتهت الثورة ووجب التفرغ للبناء ووجب أن يحافظ التيار الإسلامى على مكاسبه ويعلن إنتهاء الثورة  ,من حكمة الله أن خلقنا مختلفين,وجعلنا ندرك بالعلم والأبحاث أن الإختلاف قوة دفع للإبداع والتقدم "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض"  والشيطان وأعوانه المضللين يستغلون قوة دفع الإختلاف فى خلق الكراهية والضغينة وإشعال الحروب داخل مكونات المجتمع الواحد وكذلك بين الدول لهدم كل ما هو خير وبناء كيانات غرورة ظاهرها زينة وباطنها شرا مستطيرا فإتباع منهج الله يحافظ على بقاء قوة الدفع للإختلاف إيجابية لصالح المجتمع حيث قال تعالى"إدفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوه كأنه ولى حميم", المعارضة جزء أساسى من أى نظام حكم مهما كان تطرفها ويوظفها المجتمع لصالحه ويستغلها أعداء المجتمع والمخدوعين وقليلى الخبرة وشبيهى المهويسين من مشجعى الكورة لتأجيج الإضطرابات,العقل والمنطق والحكمة يدعونا إلى الإحتفال بإجابيات الثورة وتقديم التقدير والدعم لأسر الشهداء والمصابين والعرفان بالجميل لمساندة المجلس الأعلى للقوات المسلحة للثورة وإنجازة أعظم إنتخابات فى تاريخ مصر, الإختلاف حول تقييم دور المجلس العسكرى لا يجوز أن يكون مبرر لتأجيج الإضطرابات نتيجتها خراب  البلد حتى لو كانت الإتهامات حقيقية  , وحيث يوجد الإنسان يوجد الخلاف , وللأسف تستغل الإعتصامات والمظاهرات لينفذ منها أعداء الخارج وعملائهم وأعداء الداخل من مريدى النظام السابق ومن الكارهين لفوز الغالبيه من الإسلاميين بأول إنتخابات نزيهة فى مصر بعد ثورة يناير, تقنين الثورة بالإنتخابات بدون خسائر أفضل من سوء الظن بالمجلس العسكرى الذى يكفيه أنه أوصلنا لأعظم إنتخابات فى العالم الثالث ليضع مصر فى مكانها الطبيعى ولتخطو نحو مكانها بين الدول الأكثر تقدما. علماء الإجتماع وعلماء النفس يعرفون أنه من الصعب التحكم فى ردود الأفعال للمتظاهرين والمعتصمين وردود أفعال الأمن وأفراد الحراسات, مما يسهل  خلق الأكاذيب والفتن ولصقها بالمجلس العسكرى مستغلين بعض الفخاخ الشيطانية التى وقع فيها المجلس العسكرى كردود أفعال أناس ليس فى منهجهم ألاعيب السياسة,ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين



دكتورمهندس/محمد عناية الله


Israel apartheid against Palestinians

-Basic laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they convert to Judaism).

-Israel is the only country in the world that distinguishes citizenship from nationality. It considers all Jews, regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights not granted to others. International law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that compensation should be paid for the property of those choosing not to return and for the loss or damage to property…” This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any country, including his own, and to return to his country.”











Imagine waking up to find out your family was days away from losing the house and being tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are a real tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.



Please, may you visit my Blogs, I appreciate your comments:









Dr.Eng. Mohamed EnayetAllah











مصحف طال انتظارة







انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك










No comments:

Post a Comment