حمدت الله أننى أسلمت قبل أن أرى بلاد المسلمين,قالها,الفيلسوف الفرنسى روجية جارودى
عندما زار إحدى البلاد الإسلامية,فماذا سيقول
جارودى عندما يرى أقواما ضاع الحق بينهم يصدق
فيهم الكاذب ويكذب فيهم الصادق وهو يعلم حقيقة "لعن الله قوما ضاع الحق بينهم",
فكيف نقول فى من يدعون أنهم ينتمون للتيار الإسلامى ويرمون الناس بالباطل ويرددون الإشاعات
والأكاذيب دون التحقق من صحتها ويسوقون للإضطرابات والمظاهرات والإعتصامات بدعوى إستمرار
الفوضى بعد أن تم تقنين الثورة بمجلسى الشعب والشورى. علما بأن أصحاب دعوة إستمرار الفوضى يحملون فى رقابهم
دماء القتلى والمصابين وخاصة بعد تقنين الثورة
بمجلسى الشعب والشورى, لأنه فى أى جزء من العالم لا يستطيع قضاء عادل الفصل في قضايا
المظاهرات والإضطرابات سوى أحكام ربما أقرب إلى الظلم لإرضاء الثوار أو
البراءة لعدم كفاية الأدلة وأقوال الشهود المرسلة التى لا تنفع ولا تضر, وذلك يفتح
الباب للدخول فى دوائر إنتقام تؤدى إلى خراب المجتمع,ولهنا يطلق عليها فتنة لخلط الحق
بالباطل يجب أن يتعاون المجتمع على قتلها, بالعقل والمنطق والدين, طالما وصلنا
لتحقيق إنتخابات نزيهة وتم تحديد موعد لتسليم آمن للسلطة, فيجب علينا جميعا أن
نقول لا لكل من يعطل مؤسسات الدولة ولا لمهاجمة مؤسسات الدولة ولا لإدعاء بأنها مظاهرات
سلمية ويحركها شيطان ينعق بالخراب لا للإضطرابات ونعم للحوار الهادئ المثمر وأن
نقول لا للسباب والبذاءات ونعم للخلق الحسن ونعم للبناء ولا للهدم ونعم للإستقرار
ولا للفوضى ولا لكل من يؤيد الإضطرابات والذى يحمل فى رقبته دماء القتلى والمصابين
ونعم لكل من يؤيد الإستقرار ولم الشمل وعلى الله قصد السبيل.,لا تساندوا من لا يستطيع ضبط النفس ويتخذ العنف
سبيلا,فالفوضى من الشيطان والإستقرار أمان, لا تجعلوا أهواءكم وغطرسة القوة تسيطر
عليكم, فمن أعمالكم يولى عليكم,قال الله تعالى فى سورة الأعراف الآية146 و156
"سأصرف عنءاياتى الذين يتكبرون فى الأرض بغير الحق","ورحمتى وسعت
كل شئ فسأكتبها للذين يتقون",العقلاء من الخيرين ومن الأشرار,من غير المسلمين
عادة يستغلون الأحداث المحيطه لصالحهم, أما المسلم الحق, يجب أن يكون سباق
لإستثمار الأحداث بما يحقق الصالح العام مع مراعاة منهج الله بما يحقق الحرية و
العدل والمساواة والخير للإنسان مسلم أوغير مسلم, وهذا يتوافق مع الجزء الخير من
العلمانية واللبرالية,أما العلمانية واليبرالية التى تخالف شرع الله وتسرق فلسطين
وتقسم السودان والعراق وليبيا والبقية تأتى ولا تعيد الحق لأصحابه فى فلسطين وتؤجج الفتنة
فى سوريا لصالح الكيان الصهيونى ليست من الإسلام,مثل تغاضى العلمانيين واللبراليين
فى مصر عن ما حققه المجلس العسكرى من إنتخابات نزيهة أتت بمجلسى الشعب والشورى
وفتح باب الترشيح لكرسى الرئاسة,وإطلاقهم الشائعات والفتن لزعزعة الثقة فى قيادات
الجيش,لتفكيك الجيش لصالح الكيان الصهيونى, مستندين إلى حق الشهيد الذى هو عند
الله ولا تستطيع أى محكمة فى العالم الفصل فى مثل هذه القضايا المختصة بالإضطرابات
والثورة, لأن الشهود أقوالهم مرسلة, والمتهمين موظفون عموميون يمارسون عملهم وهم
فى حالة دفاع عن أنفسهم,فعلينا أن نأخذ بالآية الكريمة رقم178من سورة البقرة
",التى آخى الله فيها بين ولى الدم والقاتل للحفاظ على أمان واستقرار المجتمع,
حيث شرع الله القصاص والدية والعفو فى الإسلام خاتم الرسالات, كما شرع الله القصاص
فقط فى اليهودية,كما شرع الله الدية فقط فى المسيحية, المخرج لصالح البلاد
وأسرالشهداء والمصابين,الأخذ بمنهج الله,واعفوا واصفحوا ألا تحبوا أن يغفر الله
لكم , الإسلام عدل مطلق حتى مع أعدائه ولا يقر عدل المصالح ولكن يأمرنا سبحانه
وتعالى بالعدل المطلق حتى مع أعدائنا والمسلم مؤمن بما جاء فى كتاب الله فى أكثر
من موقع "ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا,إعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا
الله إن الله خبير بما تعملون",
دكتورمهندس
إستشارى/محمد عناية الله
Israel apartheid against Palestinians
-Basic
laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship
while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they
convert to Judaism).
-Israel
is the only country in the world that distinguishes citizenship from
nationality. It considers all Jews,
regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights
not granted to others.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundred and ten times by the UN.
The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits “individual
or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls for evacuated
persons to be “transferred back to their
homes as soon as hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights
(1948) Article 13 states: “(1) Every one
has the right to freedom of movement and residence within the borders of each
state. (2) Everyone has the right to
leave any country, including his own, and to return to his country.”
Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save
them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
مصحف طال انتظارة
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك
No comments:
Post a Comment