إنتخاب رئيس مصرى خارج دائرة الإنتقام وتبادل الإتهامات سيكون إنتصارا
لمصر وقاتلا للفتنه ولما للشمل وتصحيحا لمسار
التغيير فى العالم الإسلامى والعربى ,إستمعت تقريبا لكل المرشحين للرئاسة وتفهمت خلفياتهم
وأحمد الله أنهم جميعا من خيرة رجال مصر, وهم على مستوى ذكاء يجعلهم يدركون أن المنصب
فى هذه الظروف محنة وليس منحة,واحترمت أحلامهم ولم ينتبهوا للدراسة والتخطيط وتوفير
الإمكانيات والجهد والوقت اللازم لتحقيق الأحلام ,منصب الرئاسة إبتلاء شديد من الله
وهو أشد إبتلاء فى الأربعة سنوات الأولى بعد تقنين الثورة, ولذا أحسب عند الله الدكتور
محمد سليم العوا صالحا لهذا المنصب حيث الإختيار يكون أساسه إيمان بالله وعدم إندفاع
وضبط نفس وصبر وسعة أفق وعلم دينى ودنيوى وجامع
لشمل الأمة وليس محل خلاف لتؤجج به المظاهرات والإضطرابات فى فترة وضع الأساس لنهضة
البلاد,كفى بالمرء كذبا أن يقول ما سمع دون توثيق,لا تثق فى مرشح الرئاسة الذى
يسوق ويوحى هو وأتباعه بتزوير إنتخابات الرئاسة قبل أن تبدأ متناسيا ما تحقق من
إنتخابات نزيهة أفرزت مجلسى الشعب والشورى, الهدف الرئيسى هو القضاء على التيار
الإسلامى ومجلسى الشعب والشورى الكيان الشرعى الوحيد على الساحة المصرية. والوسيلة هى الوقيعة بين
الشعب وأجهزة أمنه من شرطة وجيش, لإحداث فوضى لتحقيق ذلك وللأسف تصريحات قليل من
التيار الإسلامى الغير مدققة تساهم فى هذا الإتجاه,نرجو أن نخرج من هذه الفتنة على
خير,الفتنة التى تبدأ عادة بجزء ضئيل من حقيقه ومحاطة بكوكبة من الأكاذيب, سجل التاريخ
أن صانع الفتنة يقصد دائما شرا(بسم الله الذى لا يضر مع إسمه شيئ فى الأرض ولا فى
السماء وهو السميع العليم),لذا وصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا
تكلم أحدكم فاليقل خيرا أو يصمت",اللسان بكذبه وبنقله إشاعات مغرضه يجعل
الحياة جهنم والممات إلى جهنم وهى تقول هل من مزيد ونسأل الله حسن الختام ومعروف أن الكلمة عند
الله كبيرة وسنحاسب عليها فى الدنيا والآخرة ويعلم الله أننى أجتهد فى خشيته
سبحانة فى كل كلمة أقولها وأرجو من أهلى وإخوانى وأبنائي ألا يساهموا فى زيادة الخسائر
فى الأرواح وفى تدمير الإقتصاد بالتظاهر
وبتناقل الإشاعات والإستفزازات والسباب والغفلة عن الإنجازات وأن نلقى
الضوء على الإيجابيات ووجوب إحترام مشروعية البرلمان ولا نقلل من قيمة الوصول
لبرلمان منتخب ناتج عن إنتخابات نزيهة بطلها الشعب والمجلس الأعلى للقوات المسلحة
وحكومة الدكتور عصام وحكومة الدكتور الجنزورى,ونسأل الله أن يعطيهم خير الجزاء
ويصرف عنهم سوء الفتن وبغضاء الشيطان الذى وعد الله"سأقعدن لهم سراطك
المستقيم"أى لكل عمل طيب يقوم به الإنسان, أرجو من الجميع تحكيم العقل الذى
فضل الله به الإنسان عن سائر المخلوقات,فبالعقل والمنطق ومراجعة الدروس المستفادة
من واقع الثورات العربية والعالمية يمكنا أن نرى طريق الصواب ونوقف حرب الكراهية
والغرائز والإحتكام لصندوق الإنتخاب أضف على كل ذلك وجوب تلبية المطالب من خلال
القنوات الشرعية مع عدم المتاجرة بالمطالب لأعراض دنيئة لحماية المجتمع من
الإنزلاق فى ظلمات الفتن وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين" صدق
الله العظيم
- دكتورمهندس/محمد عناية الله
Dr.Eng. Mohamed EnayetAlla
Please, may you visit my Blogs, and sites, I appreciate your
comments:
http://enayet.Ahlablog.com
Enviropure-ct.webs.com
http://www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure#
مصحف طال انتظارةhttp://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك
Israel apartheid against Palestinians
-Basic
laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship
while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they
convert to Judaism).
-Israel is the only country in the world that distinguishes
citizenship from nationality. It considers all Jews, regardless of their
citizenship, as “nationals of the state with certain rights not granted to
others. International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United
Nations General
Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to
return to their homes and live at peace with their neighbors should be
permitted to do at the earliest practicable date, and that compensation should
be paid for the property of those choosing not to return and for the loss or
damage to property…” This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten
times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits
“individual or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls
for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as
hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of
Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom
of movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has
the right to leave any country, including his own, and to return to his
country. "
Imagine waking up to find out your family was days away from losing the house
and being tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How
would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To avoid any war in the Middle East, and keep
peace of all worlds, you
have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts
to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
http://www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure#
No comments:
Post a Comment