Monday, May 28, 2012

التحقيق الأمين فى الطعون ينقذ البلاد من الفقر والضياع والبلطجة والفوضى ويؤكد نزاهة الإنتخابات ويمهد للإنتقال لنهضة حقيقية ويحفظ التوازن لكتلة الشعب المؤثرة التى يخشى عليها من التأثير السلبى للبذاءه والسباب والعنف والقوضى والبلطجه,






 التحقيق الأمين فى الطعون ينقذ البلاد من الفقر والضياع والبلطجة والفوضى ويؤكد نزاهة الإنتخابات ويمهد للإنتقال لنهضة حقيقية ويحفظ التوازن لكتلة الشعب المؤثرة التى يخشى عليها من التأثير السلبى للبذاءه والسباب والعنف والقوضى والبلطجه,الدكتور محمد مرسى يفقد كثيرا من مؤيديه ويزيد مؤيدى منافسه حينما يطالب بجبهة للقضاء على بقايا النظام السابق مشيرا للفريق شفيق المنافس له فى دور الإعادة ولم يراعى الدكتور مرسى  تعاطف الشعب مع الفريق شفيق عقب الإعتداء عليه وتجريح عمرو موسى له,لا مبرر  لعاقل للإعتراض على نتائج إنتخابات شهد لها الشعب المصرى والعالم بالنزاهة  وربط ذلك  بالتلميح بالقضاء على بقايا النظام السابق مما يفتح بوابة الفتنة التى لا تبقى ولا تذر ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله, إستقرار المجتمع والدعوة للإلتزام بمنهج الله يسبق التلهف على الحكم.  الشعب هو الفائز الأول نتيجة تحقيق إنتخابات نزيهة وليس الفوز للنتائج التى يستطيع الشعب التحكم فيها, حيث إرادة الإختيار هى الإنتصار والمكسب الحقيقى للشعب  ,يجب الأخذ بنتائج وإحترام صندوق الإنتخاب لتحقيق الإستقرار والقضاء على زرائع الفتن لتؤكد مصر ريادتها للحضاره الإنسانيه,تصريحات موسى ضد شفيق تخسره أصوات, والإعتداء على شفيق يكسبه أصوات,والرابح الشعب وكل الإحترام والتقدير للمجلس العسكرى وحكومة الدكتور الجنزورى,  الغرب والشرق لا يعرفون إلا لغة المصالح التى تتعارض مع لغة إسلام العدل المطلق لكل البشر, والغرب والشرق لهم ممثلين لسياستهم الخارجية أكثر تنظيما وتمويلا واتحادا وقوة من شتات المسلمين الضعفاء بسبب بعدهم عن منهج الله ,الغرب ممثلا فى أوروبا وأمريكا والكيان الصهيونى والشرق ممثلا فى روسيا والصين ومن يدورون فى فلكهم. هذه رسالة لرموز المسلمين ومنهم فضيلة الشيخ الدكتور محمد بديع جزاه الله خيرا عن حديثه مع الأستاذ وائل الأبراشى فى قناة دريم,وكان واضحا إتباعه منهج الله سبحانه وتعالى وتحليه بخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم,وسنكون سعداء أكثر أن يحتضن التائبين لعل الله يجعل منهم ومن ذريتهم أسوياء " قل يا عبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا" صدق الله العظيم,الحمدلله الذى أنعم علينا ببرلمان يرعى الله فى عباده ويقر حقوق الإنسان كما جاءت فى الشريعة الإسلامية التى أخذ منها إعلان حقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عدا حرية زواج المرأة حماية للمرأة المسلمة لا تتزوج  من رجل لا يؤمن بشريعتها, أما جمعيات حقوق الإنسان الذين يرغبون فى إلغاء عقوبة الإعدام فى الدساتير يجب أن نوضح لهم أن الإسلام إعطى لولى الدم فقط هذا الحق, وأقر الله فى الشريعة الإسلامية فى سورة البقرة الآية178القصاص والدية والعفو, وآخى الله بين ولى الدم والقاتل ليذكر بالأخوة الإنسانية,حتى يعيش المجتمع فى سلام,وفى المسيحية أقر الدية دون القصاص, وفى اليهودية أقر القصاص فقظ,بالحسابات الدنيوية ,الفرق بين المجتمع المتقدم ومجتمع العالم الثالث,أن المجتمع المتقدم يطبق القيم السماوية فى المعاملات فى داخله أما فى خارجه مصالحه الضيقة هى قيمه ودينه ولذلك تحمل عنصر فناؤه طال الزمن أوقصر و المجتمع المتقدم يحافظ على ميراث من سبقوه ويزيد عليه بالتطور العلمى المستمر أما مجتمع العالم الثالث فهو يتشدق بالقيم السماوية ولا يعمل بها ويتباهى بأمجاد أجداده ولا يضيف عليها بل يهدمها ليكتب إسمه على أنقاض يورثها لأبنائه,أحمد الله أن أرى مصر وهى تنطلق بمشئة الله ويشع منها نور الإسلام برحمتة للعالمين, ليطفئ الجهل بالأديان, ويقضى على الخوف من الإسلام ,الشعب يصنع زعماؤه شريطة أن يكونوا قريبين شكلا وموضوعا من شعوبهم وكثير من الزعماء ظلم نفسه لعدم إدراكه الفارق الكبير بين غاياته وإمكانياته وكذلك ظلمهم المجتمع بتصدره لتوافه الأمور,المجتمع المتقدم بناء قائم المجتمع الثالث خامات بناء وربما تكون أجود ولكن ليست بناء قائم فلا يمكن أن ترى اكوام من الزلط والرمل والحديد وتقول هذه عمارة   , المجتمع المتقدم يحافظ على النابغين فيه ويضعهم فى أماكنهم أما مجتمع العالم الثالث فيقتل نابغيه وزعماؤه, المجتمع المتقدم أجهزة علاجه لما ينشأ أو يتوقع من مشاكل أكثر فاعلية من أجهزة أمنه,الفقر والجهل والمرض والطمع والشعور بالظلم هم الذين يخربون المجتمع مع سائر الأحداث المؤلمة, علاج الأمراض الإجتماعية يحقق أمن المجتمع ويقلل من تكلفة أجهزة الأمن, ونبدأ بعبرة من تاريخنا كمرآة خلفية حتى نتبين الطريق ونتفادى مخاطرة,  مثل عبد الناصر ورفاقه جاؤوا بنواياطيبة ونالوا دعم الشعب والجيش وإختاروا رمزا من الجيش اللواء محمد نجيب تقوا به وتحصنوا به ثم إعتقلوه وحددوا إقامته ثم أكل بعضهم بعضا  وتم تفرقهم إلى بيوتهم عدا عبد الناصر والسادات الذى إستبعد بعد ذلك المرحوم حسين الشافعى, ما قام على باطل فهو باطل,هذا لا يمنع وجوب إحترام وتقدير وتنمية كل ما أنجزوه ونحافظ عليه,ونعود أيدينا على البناء ونقول لا للهدم, والتاريخ يعيد نفسه,ثورة 52 من مجموعة شباب عسكرى ,ثورة يناير من مجموعة شباب مدنى مع الدعم الشعبى مع مساندة الجيش سميت ثورة فى الحالتين, إعتراف  الشعب والجيش ممثلا فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى تحمل السباب والقذف وسوء الخلق من المخدوعين والمضللين وصغار السن وعملاء الفوضى الخلاقة,تحية للمشير طنطاوى وأنا على يقين أن الله سيجازيه هو وكل معاونيه خيرا فى الدنيا والآخرة

  • دكتورمهندس/محمد عناية الله 

www.causes.com/causes/662609-islamic-values-political-parties-in-non-muslim-countries 



Dr.Eng. Mohamed EnayetAlla



Please, may you visit my Blogs, and sites, I appreciate your comments:



http://enviropure1.blogspot.com 



 http://enviropure.blogspot.com/ 





Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com 

 www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure 

 http://enviropure1.blogspot.com 

 Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com 

 http://www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure#







مصحف طال انتظارةhttp://quran.ksu.edu.sa/ 



انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك 

 Israel apartheid against Palestinians

 Basic laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they convert to Judaism). Israel is the only country in the world that distinguishes citizenship from nationality. It considers all Jews, regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights not granted to others. International law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that compensation should be paid for the property of those choosing not to return and for the loss or damage to property…” This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any country, including his own, and to return to his country. " Imagine waking up to find out your family was days away from losing the house and being tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are a real tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.



Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com




No comments:

Post a Comment